أعلنت شركة مكة للإنشاء والتعمير عن النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 2023-06-30 (ستة أشهر)، وجاءت النتائج على النحو التالي:
صافي ربح الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق (ارتفاع + 66.2%)
بلغ صافي ربح الربع الحالي 123 مليون ريال، مسجلاً ارتفاعاً وقدره 66.2% عن الربع المماثل من العام السابق، والذي بلغ صافي ربحه 74 مليون ريال، ويعود سبب الزيادة في صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق للإرتفاع في إيرادات ونسب إشغال الغرف السكنية بفندق وأبراج شركة مكة لزيادة أعداد النزلاء من الزوار والمعتمرين وكذلك الزيادة في إيرادات المركز التجاري وأيضًا لإشتمال الربع الحالي على واحد وعشرون يوم من شهر رمضان ومعظم إيرادات موسم الحج في حين أن الربع المماثل من العام السابق كان يشتمل فقط على شهر رمضان (بسبب تغيير السنة المالية من الهجري إلى الميلادي)، والتى تكون في تلك المواسم نسب الإشغال بالفندق والأبراج وزوار المركز التجاري أكثر من باقي الشهور
صافي ربح الربع الحالي مقارنة بالربع السابق (ارتفاع +89.2%)
بلغ صافي ربح الربع الحالي 123 مليون ريال، مسجلاً ارتفاعاً وقدره 89.2% عن الربع السابق، والذي بلغ صافي ربحه 65 مليون ريال. ويعود سبب الزيادة في صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع السابق للإرتفاع في إيرادات ونسب إشغال الغرف السكنية بفندق وأبراج شركة مكة لزيادة أعداد النزلاء من الزوار والمعتمرين وكذلك الزيادة في إيرادات المركز التجاري وأيضًا لإشتمال الربع الحالي على واحد وعشرون يوم من شهر رمضان ومعظم إيرادات موسم الحج في حين أن الربع السابق كان يشتمل على تسعة أيام فقط من شهر رمضان، والتى تكون في تلك المواسم نسب الإشغال بالفندق والأبراج وزوار المركز التجاري أكثر من باقي الشهور.
صافي ربح الفترة الحالية مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق (ارتفاع + 128%)
بلغ صافي ربح الفترة الحالية 187 مليون ريال مسجلاً ارتفاعاً وقدره +128% عن الفترة المماثلة من العام السابق والذي بلغ صافي ربحه 82 مليون ريال. ويعود سبب الزيادة في صافي الربح خلال الفترة الحالية مقارنة مع الفترة المماثلة من العام السابق للإرتفاع في إيرادات ونسب إشغال الغرف السكنية بفندق وأبراج شركة مكة لزيادة أعداد النزلاء من الزوار والمعتمرين وكذلك الزيادة في إيرادات المركز التجاري وأيضًا لإشتمال الفترة الحالية على معظم إيرادات موسم الحج في حين أن الفترة المماثلة من العام السابق كانت تشتمل فقط على شهر رمضان (بسبب تغيير السنة المالية من الهجري إلى الميلادي)، والتى تكون في تلك المواسم نسب الإشغال بالفندق والأبراج وزوار المركز التجاري أكثر من باقي الشهور.